Top latest Five دور المرأة في الأسرة Urban news
Wiki Article
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
احكام الإدغام والمماثلة الصوتية الزوار شاهدوا أيضاً
كانت تُعزف الموسيقى وتُغني في الاحتفالات والمناسبات الخاصة، مما يُعزز من مكانتها كفنانة ومثقفة. كانت المرأة المثقفة تُعتبر حافظة للتراث الأدبي والفني، وتُسهم في نقل هذا التراث إلى الأجيال التالية.
عمل المرأة في الوقت الراهن يساعد كثيرًا في ترسيخ فكرة الاستقرار النفسيّ والنضج الانفعاليّ لدى جميع أفراد الأسرة.[٥]
"المرأة هي نواة المجتمع وإذا استطعنا أن نطور أو نغير من سلوكيات المرأة يمكن تغيير سلوكيات الأسرة ومنها المجتمع. المرأة لها تأثير كبير على الأطفال والرجال ويمكن أن تعمل على تغيير الثقافة الاستهلاكية لدينا. نستطيع القول إن التفكير السائد عن مبادرات البيئة هي فقط لخفض الانبعاثات، ولكن لها مردود اقتصادي كبير والذي يتمثل في توفير الموارد المالية للأسرة وبالتالي للمجتمع، ويمكن أن يتطور ويستخدم في مجالات أخرى للارتقاء في المجتمع وبناء المدن المستدامة وتطويرها والتسريع من العجلة الاقتصادية في تلك الدول."
You could e mail the site owner to let them know you had been blocked. You should include Anything you ended up performing when this site came up plus the Cloudflare Ray ID identified at the bottom of the website page.
ذات النطاقين رضي الله عنها، تصنع الطعام وتذهب به رغم الخطر إلى الرسول محمد صلى الله عليه وأبيها، وتكتم سرهما رغم الخوف من التعذيب، فأي سيدة هذه؟ يقول الذهبي: "لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر رضي الله عنه أتانا نفر من قريش فيهم أبو جهل بن هشام فوقفوا على باب أبي بكر فخرجت إليهم فقالوا: أين أبوك يا بنت أبي بكر؟ قالت قلت: لا أدري والله أين أبي، قالت: فرفع أبو جهل يده، وكان فاحشا خبيثا، فلطم خدي لطمة طرح منها قرطي".
كانت المرأة في مصر القديمة تتمتع بحقوق واسعة فيما يتعلق بملكية الأراضي والممتلكات. كانت تستطيع أن تشتري وتبيع وتدير ممتلكاتها الخاصة بشكل مستقل، كما كانت تستطيع أن ترث ممتلكات من أسرتها. كانت هذه الحقوق القانونية تعطي المرأة قدرًا كبيرًا من الاستقلالية والقدرة على المشاركة الفعالة في الحياة الاقتصادية.
كانت المرأة المصرية القديمة تُشارك بفعالية اضغط هنا في الحياة العملية ولم تكن مقيدة بدورها كزوجة وأم فقط. شاركت النساء في مختلف المهن والأعمال، بدءًا من الزراعة حتى الأعمال التجارية. شغلت النساء مناصب هامة في المجتمع، مثل الكهنة، المعلمات، الطبيبات، وحتى الحكام في بعض الأحيان.
إن أفضل أسلوب لتربية الأطفال هو أن يترعرع في حضن أمه محاطًا بحنانها ورعايتها وينهل من محبتها، وإن أي سيدة تتخلى عن هذا الدور بأي ذريعة هي في الحقيقة ترتكب خطأً كبيرًا في حق نفسها وأبنائها ومجتمعها.
الجانب الأخلاقي: أثبتت التجارب العلمية أنّ أغلب القيم الأخلاقية التي تعلّمها الطفل في المراحل الأولى من عمره تستمرّ معه حتّى يكبر، فالأم هي من تُشكّل أسس الأخلاق في ذهن أبنائها؛ كالمحبة والعفة والتقوى، وتُعلّمهم التفريق بين الخير والشر، وبين الجيد والرديء، وبين الجميل والقبيح.
لقد ساهمت المرأة في اكتشاف العديد من الموجودات العلميّة ووضع الفرضيات والنظريات العلميّة، كما قامت المرأة بالإسهام في تأسيس العلوم المختلفة مثل عالمة الوراثة البريطانية ريبيكا سوندرز وعالمة الكيمياء الحيوية البريطانية موريل ويلديل في تأسيس علم الوراثة الحديث، وقد بدأت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة بتأسيس مسارََا وظيفيََا خاصََا بالعلماء في كليات نسائية في نهاية القرن التاسع عشر؛ وذلك بعد أن أسهمت النساء بشكل كبير في العلوم المختلفة.[١١]
فهي القدوة لأولادها والدافع لمشاركة زوجها لو مارست على سبيل المثال عملًا تطوعيًا خدميًا، ستجد دون شك تأثير ذلك الدور على الأسرة في تبني نفس النهج غالبًا، وهو ما ينعكس بدوره على المجتمع إيجابيًا.
سأبدأ كلامي بالإطلالة على موقف للإمام الخميني (قدّس الله سرّه) عن المرأة ودورها وموقعها في المجتمع الإسلاميّ، حيث يقول: “المرأة مظهر لصرح المجتمع، والأمومة هي أرقى منزلة في حياة المرأة الاجتماعيّة… للنساء دور حسّاس ومهم في بناء المجتمع الإسلاميّ… “، ويلفت أيضًا إلى أنّ الإسلام يرفع من مكانة المرأة، فهي تستطيع أن تتحمّل مسؤوليّات مختلفة في نظام الحكومة الإسلاميّة بقدر ما تحقّقه من رقيّ ونجاح.